استقبل الرئيس البرازيلي السابق ميشيل تامر، نشطاء مؤيدين للقضية الفلسطينية.
وعرض الوفد الذي يضم أعضاء من مؤسسة “ميمو” آخر التطورات التي تمر بالقضية الفلسطينية، والحصار المفروض على قطاع غزة، والوضع القانوني والحقوقي لمدينة القدس المحتلة، وعدم احترام الاحتلال الإسرائيلي لقرارات الأمم المتحدة.
وعبّر الرئيس السابق عن نظرته تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة التوجه دوما إلى الأمم المتحدة والمحاكم الدولية.
وقدم الوفد للرئيس السابق، مجموعة من إصدارات المؤسسة الإعلامية، والمنتدى اللاتيني الفلسطيني ومن أهمها كتاب “طرد الفلسطينيين: مفهوم “الترانسفير” في الفكر والتخطيط الصهيونيين 1882 ـ 1948″ ومجموعة من الإصدارات الجديدة التي تخص القضية الفلسطينية باللغة البرتغالية.
يشار إلى أن تامر ذا الأصول اللبنانية هو محام وسياسي برازيلي، تزعم رئاسة البلاد ما بين عامي 2016 و2018.