في أعقاب تجديد المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج للمناضل والمفكر الفلسطيني منير شفيق رئاسة المؤتمر لولاية ثانية من قبل الهيئة العامة وأعضائها المنتخبين خلال مؤتمره العام الثاني، واكتمال المرحلة الأولى لانتخاباته الداخلية لاختيار رئيس وأعضاء الهيئة العامة للمؤتمر للدورة القادمة، رصدت فيميد ردود الأفعال لأول حالة انتخابية لفلسطينيي الخارج منذ خمس سنوات، والتي وصفها العاملون في المؤتمر بأنها نواة عمل تمثيلي حقيقي للفلسطينيين في الشتات المهمش والبعيد عن صناعة القرار.
أجواء ديمقراطية وتنافس شريف
قوانين واضحة وانتخابات خالية من التدخلات
تشاورية عالية وسلاسة في الانتخاب
تمثيل شبابي لكلا الجنسين
المرأة ومطالب بمزيد من التمثيل
وفي ختام فعاليات المؤتمر العام الثاني لفلسطيني الخارج أكد البيان الختامي على تمسك المؤتمر بالثوابت الفلسطينية وشدد البيان الذي ألقاه الدكتور احمد محيسن الأمين العام للمؤتمر أن هذه الفعالية تمنح فرصًا أفضل لخدمة القضية الفلسطينية.